الأربعاء، 19 يناير 2011

الأخوة كإرث، التولية، إعادة بنية الطريقة


إعادة بنية الطريقة

    سمحت لي تجربتي الخاصة بأن أتحقق من أن لهذا التعليم صدى كبير جدا، لبناء الذات و حرية الشخص...

    قدرتُ أنه من الضروري أن أحفظ و أصون تقليد الطريقة، و الدخول مباشرة في العصرنة، ببناء منظمة مستقلة تماما، و فعالة تستجيب لمتطلبات العصر. لقد قلتها لبعض الشباب، بأنّ هذه الفكرة بعيدا عن أن تتفق عليها الآراء.

    بسرعة، فهمت الورقة الرابحة التي يمثلها الشباب، و ضرورة إعادة التفكير في تأطيرهم بطريقة جديدة كلية، حتى يتحصلوا على قواعد صلبة، تدمج الرؤية، و المهمة، و الفعل. يجب أن يراجع التعليم من جديد سواءا كان على المستوى الباطني، أو المستوى الظاهري. بعبارة، يجب عصرنته، و إعادة بنيته بتكوين مسؤولين. إنطلاقا من هذا، فقط يمكننا أخذ منطلق جديد. و هنا، في حين تخيل مُشنعينا نهاية الطريقة، عرفنا إنطلاقة جديدة...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق